|
|
الاجتماع والفلسفة . قضايا فلسفية |
|
|
|
همجية العنف وحضارة امتصاص الغضب
زهير الخويلدي
إذا كان الإرهاب قنبلة مرئية يمكن تفكيكها بالاعتماد على تقنيات دقيقة وبالتالي تفادي المضار التي تترتب عنها فإن مشاعر الإحباط وانفعالات اليأس والرغبات العنيفة تظل مطمورة في أعماق اللاشعور السياسي وتحتاج إلى الكثير من التشريح العلمي والمعالجة النفسية والأنسنة الثقافية لكي يتسنى تطهيرها وتزكيتها. ....المزيد
|
|
|
|
الخيال الإبداعي والمخيال الاجتماعي
زهير الخويلدي
الإشكاليات التي تطرح ههنا يمكن إثارتها من خلال التساؤلات التالية: ما هو الحقل الايتيمولوجي الذي تتحرك ضمنه مفردات خيال وتخيل ومخيال ومخيلة؟ ما علاقة الخيال بالواقع؟ ما هو دور العاطفة في اشتغال ملكة التخيل؟ هل الخيال ملكة الخطأ دوما؟ ألا يمكن أن نتحدث عن الحقيقة بالنسبة إلى الخيال؟ وهل ثمة اتفاق بين الفلاسفة حول الخيال؟ ولماذا تعودت الميتافيزيقا الغربية على كبت طاقة الخيال؟ وبأي معنى ارتبط قدر الخيال بالحواس والوهم؟.. ....المزيد
|
|
|
|
كارل يسبرس والسير في طريق التفلسف
زهير الخويلدي
كارل يسبرس فيلسوف مظلوم بحق فهو لا يذكر في تاريخ الفلسفة إلا ضمن إطار الوجودية المؤمنة مع غابريال مرسيل وسيرين كيركارد وكذلك انتمائه إلى حقبة تاريخية تضم مارتن هيدجر وماكس فيبر، بيد أن الأهم من ذلك هو مراسلاته مع محبة الحكمة حنة أرندت وإشرافه على أطروحتها حول "الحب عند القديس أوغسطين" وإيثاره الصمت الفلسفي وعدم التعاون الفكري مع السياسة النازية الصاعدة في ألمانيا. إن فلسفة الوجود التي شيدها كارل يسبرس ليست مجرد مسيرة للوعي الفردي في الحضارة الغربية وإنما هي بالإضافة إلى ذلك نداء إلى كل أشكال الوعي البشري لكي تشارك في اليقظة الكونية بلغة مشتركة ....المزيد
|
|
|
|
الاكتشافات الحديثة: سؤال أصل الإنسان مجدداً
عمروعثمان
قد تكون لهذه الاكتشافات الجديدة نتائج جد خطيرة للمشتغلين ليس في مجالات الأحياء والحفريات فحسب، ولكن في مجالات التاريخ والأنثروبولوجيا بل وعلم النفس والأديان أيضا. كما أنها تحيل مرة أخرى إلى طرح د.عبد الصبور شاهين، ليس بهدف هدم نظريته أو الدفاع عنها، ولكن بهدف التفكير في قضية ستفرض نفسها حتما علينا. فلا يمكن أن تسير النظريات العلمية، على احتماليتها، في جهة، ونظل ننكر الحاجة إلى إعادة التفكير في فهمنا للنصوص.... ....المزيد
|
|
|
|
من حد التأويل إلى مفهوم الهرمينوطيقا
زهير الخويلدي
لا توجد اختلافات كبيرة في المعنى عندما يتم ترجمة كلمة تأويل من لغة إلى أخرى سواء من العربية أو الفرنسية أو الألمانية أو الإنكليزية وإنما تظهر الفوارق والتباينات التي تصل إلى حد الصراعات والسجال والتطاحن عندما يتم استعمال هذه التقنية أو الصناعة أو الفن أو المنهج أو الاختصاص أو النظرية العلمية وعندما توضع جنبا إلى جنب مع مفاهيم مرادفة على غرار التفسير والفهم والتوضيح والهرمينوطيقا. ....المزيد
|
|
|
|
رؤية العالم: وجهة نظرٍ إسلامية
رضوان السيد
لا طريق لتحرير الإسلام من قبضة الأصوليات إلا بخطوتين مقترنتين أو متقاربتين: إخراجَ الدين من بطن الدولة ليعودَ لحضن المجتمع وخياراته وثقة العيش فيه وإنتاج فهم آخر للإسلام، يعيد "رؤية العالم" الرحبة ذات الآفاق العالمية إلى مواقع التأثير والفعل في مجتمعات المسلمين وفي العالم. وكلا الأمرين يحتاج إلى نُخَبٍ رساليةٍ تمتلك الوعي والنزاهة والشجاعة والإرادة. ....المزيد
|
|
|
|
مقالة تصويب المجتهدين- معتز الخطيب.pdf
زهير الخويلدي
من المفترض أن تكون المقاربة الإبستيمولوجية لتاريخ الفلسفة التي أنجزها بوبر ناجعة وترتبت عنها المراجعات الجذرية في الاتجاهات المعاصرة له وأثرت على شبكة العلاقات المفهومية بين العلم والفكر واللغة. لقد طرح في كتابه غير المعروف "في البحث عن عالم أفضل" أسئلة خطيرة على شاكلة: كيف أتصور الفلسفة؟ وهل ينتمي الفيلسوف من حيث المبدأ إلى الجماعة الأكاديمية أم أنه يدعو إلى الاستعمال العمومي للفكر الفلسفي؟ وهل هو متفائل بخصوص إيجاد حلول للمشاكل المثارة أم أنه متشائم وحائر؟ وما الذي يتعين على المرء أن يفعله في مواجهة فلسفة تثير الحزن إلى هذا الحد؟ وما العلاقة الواقعية والممكنة بين الفلسفة والحس المشترك؟ وكيف ترتبط المصالح البشرية بالأهواء الطبيعية؟ ... ....المزيد
|
|
|
|
بؤس الفلسفة: عندما يصبح العقل أداةً لشرعنة العنف
تغاريد بيضون
من أجل الحصول على الشرعية الدولية وتحقيق نسبة عالية القدر من التسليم بواقعِ ما وصلت إليه الأمور، ولأن مظاهر العنف كانت ناتجة عن الازدواجية في تطبيق المواثيق فإنه لابد من أن ينسحب الشيء نفسه على كل الأعمال التي تعتمد القوة سبيلاً، ومهما بدا الإرهاب مختلفاً غائياً ومنطلقاً وظرفياً عن المعنى الذي يحمله العنف بالمطلق، إذ بالإمكان إدراج أي عمل يخرج عن الإطار المألوف ويستعمل القوة في مرتبة من مراتب العنف، دون أن نلحظ فيه صورةً للإرهاب، بصرف النظر عن هذا كله فإن ما يمكن أن يكون جريمة بنظر القوة الحاكمة يمكن أن يكون عملاً وطنياً في نظر المرتكبين، لأن القانون الخاص هو الذي يغدو حاكماً في هذا المجال.. ....المزيد
|
|
|
|
هيجل و الآخر: الكونية المعطوبة
عبد الواحد العلمي
إن التجربة الفلسفية الغيرية عند هيجل تنم عن كثير من الاختزال والقولبة الماهوية للآخر.فدائما ينزع إلى البحث عن ماهية ثابتة للآخر يختزله فيها يقولبه على منوالها بدون أدنى حرج أو تريث في الأحكام و التقييم.ورغم أنه أكثر الفلاسفة بحثا ....المزيد
|
|
|
|
|
الصفحة الرئيسية
l
دراسات قرأنية l
دراسات حديثة l
الفقه و الأصول l
العقيدة و الكلام l
فلسفة التجديد
قضايا التجـديـد l
إتجاهات الإصلاح
l
التعليم و المناهج l
التراث السياسي l
الدين و الدولة l
الحقوق و الحريات
مفاهيم و مصطلحات l
الإسلام السياسي l
الظاهرة الدينية l
فلسفة الدين l
فلسفة الأخلاق l
قضايا فلسفية
المـــرأة و النسوية l
الإسلام و الغرب l
عروض و مراجعات l
إصدارات l
حوارات و شخصيات l
مـؤتـمـرات و متابعات
جديد الملتقى l
سجل الزوار l
رأيك يهمنا l
اتصل بنا
©2024
Almultaka جميع الحقوق محفوظة
Designed by
ZoomSite.com
|